مرحبا بكم في موقع أزيلال زووم [email protected] /azilalzoom.com         تنظيم الدورة الـ20 من تمرين “الأسد الإفريقي” ما بين 20 و31 ماي على مستوى بنجرير وأكادير وطانطان وأقا وتفنيت (بلاغ)             إحداث منصة رقمية لتلقي طلبات الحصول على “بطاقة شخص في وضعية إعاقة”             طانطان.. البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ 38 مرشحا للهجرة غير النظامية             موجة حر مرتقبة من اليوم الثلاثاء إلى غاية الجمعة بعدد من مناطق المملكة (نشرة إنذارية)             مجلس جماعة أزيلال يصادق في دورته العادية لشهر ماي على دفتر تحملات دعم مشاريع الجمعيات واتفاقية شراكة حول مسبح القرية الرياضية             أزيلال..مجلس جماعة أيت أوقبلي يصادق على نقط جدول أعمال دورته العادية لشهر ماي و يناقش المشاريع المبرمجة بتراب الجماعة             كرة السلة اناث .. إتحاد أزيلال يتوج بلقب كأس العصبة لفئة U16 ويكتفي بالمركز الثالث في فئة U14             إدارة السجن المحلي “عين السبع 1” تنفي مزاعم بخصوص تعرض سجين لـ “محاولة التصفية الجسدية” (بيان توضيحي)             أزيلال..تعزية في وفاة المشمولة برحمة الله ورضوانه والدة جميلة الصغري ،زوجة الزميل مدير جريدة أزيلال 24             وادي زم ..تفكيك معمل تقليدي لتصنيع وترويج مسكر ماء الحياة وحجز 965 لترا من مسكر ماء الحياة و 9 أطنان من التين المخمر             جلالة الملك يوجه خطابا إلى القمة الـ 15 لمنظمة التعاون الإسلامي             بانجول.. افتتاح سفارة المملكة المغربية في غامبيا             أزيلال/ايت اعتاب ..عامل الإقليم يحضر حفل افتتاح النسخة 3 من مهرجان إثران الوطني للمسرح وفنون الشارع             تفكيك خلية إرهابية تتكون من خمسة عناصر موالين لتنظيم “داعش” يشتبه في تورطهم للتحضير لتنفيذ مخططات إرهابية (بلاغ)             وكالة بيت مال القدس تقيم سلسلة معارض ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا            
كاريكاتور
 
أدسنس
 
البحث بالموقع
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
أخبار وطنية ودولية

تنظيم الدورة الـ20 من تمرين “الأسد الإفريقي” ما بين 20


إحداث منصة رقمية لتلقي طلبات الحصول على “بطاقة شخص في

 
صحة وتعليم

إرساء 60 ألف ركن للقراءة بالمدارس الابتدائية على


توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية

 
مقالات الرأي

بنموسى يوحد أسرة التعليم في مسيرة الغضب لإسقاط النظام


وقفات احتجاجية ضد النظام الأساسي بمختلف المديريات

 
أخبار الجمعيات

المركز الثقافي لأزيلال...الجمعية المغربية لأساتذة


السجن المحلي بأزيلال..جمعية ريان الإقليمية للتربية

 
اقتصاد مال وأعمال

أداء الفواتير عبر الأنترنت .. جميع الفاعلين


الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي: عملية مراقبة حق

 
 


شباب لبنان يحاولون استعادة وطنهم


أضيف في 08 نونبر 2019 الساعة 07 : 15



.ازيلال زووم / وكالات 

نزل شباب لبنان إلى الشوارع منذ ثلاثة أسابيع. قطعوا الطرقات واقتحموا الساحات. رفعوا صوتهم عالياً ليعبّروا عن موجة غضب عارمة، لا أذكر مثيلاً لها في التاريخ اللبناني القريب، وبالتأكيد لا مثيل لها منذ استقلال لبنان قبل 75 سنة. تفوقت هذه الحركة الاحتجاجية على «ثورة الأرز» التي انطلقت في ربيع عام 2005، بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وانتهت بخروج الجيش السوري من لبنان، وبإبعاد الرموز السياسية لمرحلة الوصاية السورية.
تفوقت هذه الاحتجاجات باتساع مساحة الغضب الشعبي الذي طال كل مناطق لبنان، فيما اقتصرت مظاهرات 2005 على وسط بيروت. وتفوقت أيضاً بالتنوع السياسي والطائفي والمناطقي الذي تميزت به، وبالشعارات المطلبية التي رفعتها. لقد كان حرص هؤلاء الشباب على تجنب الخطاب السياسي حرصاً مميزاً. كأنهم أدركوا أن وحل السياسة في لبنان أصبح عامل تفرقة، ومنبع فساد. فاتجهت مطالبهم صوب هموم حياتهم اليومية، وصوب قلقهم على مستقبلهم. من هموم التعليم والطبابة وحقهم كمواطنين في أن توفر لهم دولتهم أبسط شروط الحياة بكرامة. غير أن الأهم من ذلك أن تصويب الشعارات كان باتجاه تنظيف الحياة السياسية في لبنان من الفساد الذي تغلغل في معظم المؤسسات العامة، وباتجاه استعادة الأموال التي وصلت إلى أيدي كثيرين من المسؤولين الحاليين والسابقين من غير وجه حق، من خلال استغلال للنفوذ والسلطة، لم يشهد لبنان له مثيلاً في أسوأ مراحل الحكم فيه. بلغت المطالب حد الدعوة إلى استبعاد السياسيين عن الحكومة الجديدة، ومحاسبتهم جميعاً «كلّن يعني كلّن»، والمجيء بمجموعة من الخبراء في مجالات عملهم ليتولوا إدارة البلاد، فيما صار معروفاً بـ«حكومة التكنوقراط».
لم يجمع هؤلاء الشباب، في معظمهم، سوى راية العلم اللبناني، في مشهد أثار إعجاب كثيرين ونقمة آخرين، داخل لبنان وخارجه، ممن كانوا يعتقدون أن وصاية السلاح المفروضة على لبنان، والتي ورثت الوصاية السورية، كانت كفيلة بقطع الطريق على الأولويات الحياتية للناس، بحيث تصبح شعارات «المقاومة والممانعة» وإرغام لبنان على اللحاق بالمحور الإيراني في المنطقة كفيلة بتخدير الشباب، وبوضع لقمة العيش وهموم الحياة اليومية في درجة أدنى من سلم اهتماماتهم.
غير أن الانقلاب في أولويات المطالب، الذي أظهرته حركة الاحتجاجات، كان لافتاً للاهتمام. لا وصاية «حزب الله» على المناطق ذات الأكثرية الشيعية، خصوصاً في الجنوب والبقاع، ولا خطب أمينه العام وإصبعه الدائم التهديد، عادت تنفع في وجه جيل من الشباب، يعاني في حياته اليومية، فيما الأوصياء عليهم يدّعون الدفاع عن «المحرومين» و«المستضعفين». وفي المقابل، في المناطق ذات الأكثرية المسيحية، ظهر أن موجة الدفاع عما سُميت «حقوق المسيحيين»، وهي الموجة التي ركبها «التيار الوطني الحر» لكسب الشعبية في الانتخابات النيابية الأخيرة، والوصول إلى السلطة بدعم من «حزب الله»، لم تعد تنفع هناك أيضاً. فالشعارات التي رُفعت في هذه المناطق تميزت ببعدها عن المناخ الطائفي، واستهدفت رموزاً بارزة في «التيار» على رأسها وزير الخارجية جبران باسيل، بما يمثل من حيثية سياسية وعائلية، كونه صهر رئيس الجمهورية والرجل الذي يؤهل نفسه لخلافته في هذا المنصب.
لهذا السبب هبّ الطرفان، «التيار الوطني» و«حزب الله»، للدفاع عن موقعيهما في السلطة الحالية، مع أن الشعارات التي رُفعت في الاحتجاجات لم تقتصر عليهما. وكان الاندفاع اللافت لدى الطرفين، وفي وسائل إعلامهما، إلى اتهام جهات خارجية وسفارات بالتآمر على البلد وبتحريض المتظاهرين وتمويل الاحتجاجات. وبلغ الأمر بالأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله حد التهديد بأن حزبه وحده هو الذي يستطيع قلب المعادلات في لبنان، محذراً من مصير لمظاهرات لبنان شبيه بما حصل للمظاهرات السلمية في سوريا، في إشارة واضحة إلى قدرة هذا الحزب على التدخل العسكري لحماية نفوذه وهيمنته على القرار اللبناني.
من السهل تفسير اندفاع «التيار الوطني» و«حزب الله» إلى الهجوم على المحتجين، المغلّف في الوقت ذاته بستار الدفاع عن شعاراتهم. فخسارة موقع «التيار» ستعد كارثية في نظره لو حصلت. لأن انكسار عهد الرئيس ميشال عون، كما يتخوف مناصروه، سوف يمثل ضربة لمشروع عمره ثلاثة عقود، بدأ مع الحرب التي خاضها عون ضد القوات السورية ثم ضد «القوات اللبنانية» وهُزم في الحربين، ثم اضطر إلى حياة المنفى، قبل أن يتيح له «التفاهم» مع «حزب الله» فرصة الوصول إلى الموقع الأول في الدولة.
من الجهة الأخرى، يمثل سقوط شعار «الممانعة»، الذي بات ورقة «حزب الله» للهيمنة على مناطق نفوذه، ضربة كبرى، يجد الحزب نفسه في وضع صعب في مواجهتها. فهو من جهة لا يستطيع الدفاع عن الفساد الذي ينغمس فيه بعض حلفائه، ولا عن انهيار الخدمات العامة، وهي أوضاع تعاني منها قاعدته الشعبية مثل سواها، إن لم يكن أكثر، غير أنه أيضاً لا يستطيع تجاهل حالة جديدة أظهرتها الاحتجاجات، وهي أن المطالب الحياتية ألغت كل شعار آخر، بما في ذلك الشعارات المحببة إلى «حزب الله»، مثل دعوته إلى المواجهة المفتوحة مع إسرائيل والمشاركة في الحرب السورية وغيرها من صراعات المنطقة، رغم حالة البؤس التي تنتج عن ذلك في صفوف القاعدة الشعبية للحزب.
يمكن أن يغامر المرء بالقول إن ثقافة جديدة بين شباب لبنان ظهرت من خلال التحركات المطلبية الأخيرة. ثقافة وطنية بالمفهوم السليم للكلمة. بعيدة عن الطائفية وعن الارتهانات الحزبية. يمكن أن نسميها «ثقافة حياة» في مقابل «ثقافة الموت» التي كان يفاخر «حزب الله» والمنضوون معه بالدفاع عنها. لقد استعاد هؤلاء الشبان وطنهم إلى ما يجب أن يكون: وطناً يحمي مواطنيه بدل أن يكون ساحة تحمي مصالح الآخرين.
يمكن أن يغامر المرء بالقول أيضاً إن جيلاً ناضجاً من شباب لبنان ينمو، ويمكن الرهان عليه للمستقبل. غير أن هذا النضج لا يلغي الصعوبات والعقبات التي تواجه البلد، وعلى رأسها بالطبع الصعوبات الاقتصادية، وقدرة الطبقة الحاكمة، بفروعها كافة، على الالتفاف على المطالب الشعبية واللعب مجدداً بورقة الولاءات الطائفية بهدف الانقلاب على هذا التحرك وعلى شعاراته والعودة بالبلاد إلى حالة الموت البطيء التي كانت سائدة قبل ثلاثة أسابيع.
(إلياس حرفوش /الشرق الأوسط)






 التعليق يجب أن يناقش موضوع الخبر ،باستعمال البريد الالكتروني مع احترام الأشخاص والمؤسسات ،ومادون ذلك لن يتم تفعيله

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الموضوع
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



ازيلال : المجلس البلدي يصادق على عودة الانضمام إلى مجموعة الجماعات و تأجيل برمجة الفائض الحقيقي للسنة المالية 2018 في دورته العادية لشهر فبراير

ازيلال : تعادل بطعم الفوز في لقاء الاتحاد الرياضي وضيفه متصدر الترتيب وداد قلعة السراغنة

ازيلال : زيارة مفاجئة لعامل الاقليم ،لقاعة الرياضات ، لتفقد سير العمل، والأنشطة المقدمة للشباب، بهذه المنشأة الرياضية

الإتحاد الرياضي لازيلال يفوز خارج قواعده على نجم أنزا بثلاثية نظيفة ومستحقة

أكثر من 50 قتيلا و20 جريحا ، حصيلة هجومين على مسجدين بنيوزيلندا ، شهود عيان وناجين يروون عن لحظات رعب وهول الفاجعة ..

جمعية المواهب للتربية الاجتماعية فرع ازيلال تنظم ندوة علمية حول برامج الطفولة والشباب في السياسات العمومية

"كونولي "، أو "فتى البيضة " الذي تحول إلى بطل ،مكافأة مالية هائلة وتذاكر مجانية مدى الحياة

ازيلال: " الجنسية فلسطيني" ،عنوان عرض مسرحي فلسطيني بدار الشباب الشهيد محمد الزرقطوني ، من تقديم جمعية فضاءات مسرحية

وزارة الداخلية تعلن عن انطلاق عملية الاحصاء المتعلق بالخدمة العسكرية

ازيلال: الاتحاد الرياضي لكرة السلة يفوز على نظيره من أولاد زمام بحصة 68 مقابل 26 ،ويعزز صدارته للترتيب

شباب لبنان يحاولون استعادة وطنهم





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتور

 
 

»  أخبار محلية وجهوية

 
 

»  أخبار وطنية ودولية

 
 

»  حوادث ومحاكم

 
 

»  صحة وتعليم

 
 

»  فن وثقافة

 
 

»  مقالات الرأي

 
 

»  الرياضة

 
 

»  أخبار الجمعيات

 
 

»  علوم و تكنولوجيا

 
 

»  اقتصاد مال وأعمال

 
 
النشرة البريدية

 
أدسنس
 
أخبار محلية وجهوية

مجلس جماعة أزيلال يصادق في دورته العادية لشهر ماي على


أزيلال..مجلس جماعة أيت أوقبلي يصادق على نقط جدول أعمال

 
حوادث ومحاكم

طانطان.. البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ 38 مرشحا


إدارة السجن المحلي “عين السبع 1” تنفي مزاعم بخصوص تعرض

 
فن وثقافة

أزيلال/ايت اعتاب ..عامل الإقليم يحضر حفل افتتاح النسخة


المركز الثقافي لأزيلال يعلن عن عرض مسرحية

 
الرياضة

كرة السلة اناث .. إتحاد أزيلال يتوج بلقب كأس العصبة


أزيلال.. النتائج التقنية للبطولة الجهوية لألعاب القوى

 
علوم و تكنولوجيا

جمعية مدرسي علوم الحياة و الأرض بالمغرب وشركاؤها


اكتشاف أقدم آثار أقدام بشرية بشمال إفريقيا وجنوب البحر